
استقبلت عائلة بارون فقيرة بيستيا، ولم يروا فيها سوى وسيلة لجمع المال. لكن في أحد الأيام، في المعبد، التقت بدوق غامض. وما إن سمع اسمها حتى توسل إليها بيأس أن تتزوج ابنه…؟! وكأن هذا لم يكن كافيًا من الحيرة، حتى بدأ الابن الذي من المفترض أن تتزوجه فجأةً يعرض عليها ثروته كاملةً. لحظة، مهلًا! هل الجميع عاقلون هنا؟! ما الذي يمكن أن أكون عليه يا ترى؟!